أغزلٌ

أصواتٌ : شعر : أميمة إبراهيم – دمشق – سورية

منفايَ هروبُ اللّغةِ إلى بوّابَةِ الصّمتِ …… كنْ حَنجَرتي صوتي القابضَ على الحُبِّ. …… صوتُكَ فتحَ مصاريعَ روحي ملﺀَ الهوى فذابَ ما علِقَ من وجعٍ وما عذّبَا.   Voix par :Oumeima Ibrahim – Damas –Syrie   Mon exil Est la fuite de la langue Vers le portail du silence Sois ma gorge Ma voix  saisissant l’amour Ta voix a ouvert les ... أكمل القراءة »

قصيدتان جديدتان لزهور العربي – تونس

  في مهبِّ الاحتمالاتِ أتسلّى بلعبتي الطفوليّةِ     ترْرررْتجفُ في كفّي الغريبةِ زهرةُ البنفسجِ وأنا أنتفُها ورقةً   ورقةً هامسةً إلى قلبي -يحبُّنِي  لا يحبُّنِي يحبُّني … لا يحبُّني يحبُّني ……….. …. …. حتّى تلفظَ الزّهرةُ أريجَها الأخيرَ معلنةً حبّي … فأنقضُّ ببراءةِ الأطفالِ على بنفسجةٍ أخرى     تشظٍّ  سلامًا يا فلسطينُ السّليبةُ سلامًا يا قدسَنا المستباحَ سلامًا يا شامَ ..”ة”َ ... أكمل القراءة »

أيّامي كيفما اتَّفَقَ :شعر : خلود شرف – المجيمر – السّويداء – سورية

  ما تفعلينَ..؟! عندما يجتاحُكِ حجرُ السّريرِ وتغمرُكِ جنيّاتُ الوحدةِ أتصطادينَ النّومَ من ذيولِهِ أم تغفينَ على حُلمِ الأمسِ فيلجُمَك!!؟  هاجسي لا ينفكُّ يطاردُ غزلانَ وصفِكِ تخشيْنَ حبًّاً هبَّ بغاباتِكِ لتكن مشيئتي وليكن كأسُكِ ولا تنظري خلسةً من مفاتيحَ مغلقةٍ فإنْ خانتْك الطبيعةُ فذلك لأنكِ لم تتعلّمي صبر الأرزِّ.  أيّامي كيفما اتَُفَقَ مرتَّبةٌ لملاقاةِ القيامةِ فما إن كنستُ ساحةً منفوخةً ... أكمل القراءة »

وللحبِّ عطرٌ : شعر : قمر صبري الجاسم – شاعرة سورية مقيمة بمصر

  يفوحُ على شُرفةِ العاشقينَ فتبدو البيوتُ شَجَنْ وتبدو المسافاتُ أغصانَ ودٍّ تَعانقَ يخضورُها والزَّمنْ يُشرِّشُ في باطنِ الشوقِ كالذكرياتِ يقوّي الذي عاثَ فيه الوَهَنْ ومَنْ قالَ : إنَّ المحبةَ حزنٌ كأنَّ ابتسامَتَهُ كربلاءْ كأنْ لَمْ يذُقْ طعْمَ حبِّ الوطنْ     L’amour  possède un parfum par :Qamar Sabri Al-Jassim – poétesse syrienne résidant en Egypte L’amour  possède un parfum S’exhalant ... أكمل القراءة »

لم أعدُ أفرَحُ لتحقيقِ هدفٍ..ما : شعر : أمل هندي – دمشق – سورية

لم أعدُ أفرَحُ لتحقيقِ هدفٍ..ما ولا ..أحزنُ لخسارةِ شيءٍ …ما أصبحتُ كشعاعِ الشّمسِ لا يكترثُ بالأبوابِ والنّوافذِ المغقلةِ كقطرةِ المطرِ تهطلُ في أيِّ أرضٍ.. فالكونُ كلُّه لي. Je ne me réjouis plus de réaliser un but quelconque par :Amal Hindi – Damas -Syrie Je ne me réjouis plus de réaliser Un but quelconque Ni ne m’attriste D’avoir perdu quelque chose. ... أكمل القراءة »

الأكاديميُّ في أُطروحاتِهِ الأخيرةِ : شعر: مازن أكثم سليمان – دمشق – سورية

  [كُلُّ انشغالٍ يتناقصُ إلّا سِحْرُ المُغامَرة تتمايَلُ الرُّوحُ في هواءِ المَخاطِرِ وتذرفُ العُيونُ مُشاغباتِها نَصْلاً يُمَزِّقُ قوسَ قُزَحَ] . . . موجةُ تشبيهاتٍ ضرَبَتِ المُخيِّلةِ مُستيقظاً في جَوْفِ حُروفٍ اهترَأتْ مَذعوراً بما يكفي كَيْ تُدرِكَني الكآباتُ الكَدَرُ جاوَرَ الهَمَّ ،جاوَرَ الحُزنَ وأنا الخارِجُ من بينِ أكوامِ الكُتُبِ والأبحاثِ تُسوِّرُني بذاءاتُ الطُّلّابِ وبالكادِ أبلُغُ آخِرَ الشّهرِ ببقايا ابتسامةٍ وسَهْرَةٍ معَ ... أكمل القراءة »

ﻇﻼﻝُ ﺍﻟﻮﻗﺖِ : شعر: بشير محمّد بشير الأحمدي : الخرطوم – السّودان

    ﻟﻢ ﻳﻜنْ ﺳﻮﻯ ﻛﻮبٍ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻬﻮﻩْ ﻫﻜﺬﺍ ﻧﺘّﻘﻲ ﺃﻓقَ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥِ ﺍﻟﺪّﺍﻣﺴﻪْ ﻛﻨﺖُ ﺃﻟﺘﻘﻴﺘُﻚِ ﺧﻠﻒَ ﺃﺷﺠﺎرِ ﺍﻟﺒﻼﺩِ ﺍﻟﻨّﺎﻋﺴﻪْ ﺛﻢّ ﺍﺣﺘﻀﻨﺖُ ﺍﻟﺒﺤﺮَ ﻣﻴﻼﺩاً ﻟﻮﺭدٍ ﻓﻲ ﻇﻼﻝِِ ﺍﻟﻮﻗﺖِ ﻗﺎﺳﻤﺖُ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢَ ﺍﻟﺘّﻮﻕَ!   ﻫاتي ﺍﻟﻌﺼﺎﻓﻴﺮُ ﺍﺳﺘﻨﺎﻣﺘْﻨﻲ ﻭ ﻃﺎﺭﺕْ ﻧﺤﻮ ﺃﺷﺠﺎرِ ﺍﻟﺴّﻬﺎﺩِ ﻛﺎﻧﺖْ ﺗﻘﻮﻝُ: ﺍﻟﺒﺤﺮُ ﻳﺤﺘﺒﻞُ ﺍﻟﺮّﺫﺍﺫََ ﺍﻟﻤﺴﺘﻔﻴﺾَ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓِ ﺑﻤﻴﺘﺔٍ ﺗﻤﺸﻲ على ﻧﻘﻂِ ﺍﻟﺮّﻣﺎﺩِ ﺇﺿﺎﺀةً ﻋﺎﻟﺠﺖُ ﺑﺎﺏَِ ﺍلوقتِ ﺭﺍﻗﺘﻨﻲ ﺍﻟﺴّﻤﺎﺩﻳﺮُ ﺍﻟﺸّﻔﻴﻔﺔُُ ﻣﺎ ... أكمل القراءة »

أعرفُ هذا البحرَ كثيرًا:شعر: رادا كاسوحة – دمشق – سورية

  أعرفُ هذا البحرَ كثيرًا أغرَقُ فيه كلَّ يومٍ أرافقُ تقلّباتِهِ أرصدُ أمزجتَهُ أسمعُ صخبَهُ هذيانَهُ ثرثراتِهِ أصطادُ أسرارًا تعشّقت بأزرقِهِ ألملمُ ما يطفو فوقَ صدرِهِ نداءاتٍ  استعاثاتٍ انتظاراتٍ  أشواقًا أمنياتِ أبكي الموتى المنبوذينَ  عندَ أطرافِ ثوبِهِ أدفنُ الأصدافَ الفارغةَ الأحلامَ المكسورةَ تحتَ أظافرِهِ يبلّلُ قلبي دائمًا يُشبعُهُ بالملحِ و نادرًا ما بلّلَ قدمي     أكمل القراءة »