لا أحدَ مؤهَّلٌ لأنْ يلقِّبَ نفسَهُ بالفّنّان أو الشّاعر أو أو القصّاص أو الرّوائيّ

  لا أحدَ مؤهَّلٌ لأنْ يلقِّبَ نفسَهُ بالفّنّان أو الشّاعر أو أو القصّاص أو الرّوائيّ كما يفعلُ بعضُهم اليومَ . فإنتاجُك الفنّي أو الأدبيّ هو الذي يفرضُ اسمَكَ  إذا كنتَ جديرًا بذلك  ، بما يثيرُه من اهتمامِ العِرّيفينَ والنّقّادِ المحايدينَ  والمؤرّخينَ بعدَ وفاتك من خارجِ دائرةِ أصدقائكَ وأبناءِ جهتِكَ وأساتذتِكَ والمنتمينَ إلى حزبِكَ والمتعاطفينَ معهُ . وإلاّ فيكفيكَ أن تمارسَ ... أكمل القراءة »

الفنّانُ أوالشّاعرُ أو الكاتبُ الحقيقيُّ يستمدُّ قيمةَ ما ينتجُهُ من ثراءِ عالمِهِ الدّاخليِّ وتفرّدِهِ

الفنّانُ أوالشّاعرُ أو الكاتبُ الحقيقيُّ يستمدُّ قيمةَ ما ينتجُهُ من ثراءِ عالمِهِ الدّاخليِّ وتفرّدِهِ لا من اتّكائهِ على سنَدٍ خارجيٍّ كمذهبٍ إيديولوجيٍّ أو لقبٍ جامعيٍّ أو صداقاتٍ في وسائلِ الإعلامِ  أو الولاءِ لحزبٍ سياسيٍّ أو ما إلى ذلك.   أكمل القراءة »

سامرُ الحيِّ : سعود سعد آل سمرة – الطّائف – السّعوديّة

وما بينَ نونيْنِ نايُ الهوى وقيثارةُ النّبعِ عزفٌ  على وترِ الماءِ يضامُ الصّبا بينَ زنزانةِ الفقر   وسانحةِ الدّهرِ ميلادُ تهجئتي.. أيا زامرَ الحيِّ أدركُ تباريحَ هذا المساء  الأسيرِ ما بينَ صنفينِ أدناهما مرْ.. واسمُرْ إلى مُنتآهُ الأخيرِ عد  إن في الحيِّ جوعى  وطفلٌ  ينامُ على كاهلِ اليتمِ غنّى له الرَّبعُ  ملأهُ النّخلُ بالشّوقِ بلّلهُ البختُ بالنّبذْ حتّى (ونِيْ).. بنظّارةٍ تحجبُ ... أكمل القراءة »