غربالُ تاريخِ الفنِّ والأدبِ في منتهى الدّقةِ : محمّد صالح بن عمر

في متحف الرّوائيّ العظيم فرانز كافكا بمدينة براغ (جمهوريّة تشيكيا)

مهما فعلتِ الأنظمةُ والأحزابُ السّياسيّةُ ووسائل الإعلامِ والنّقّادُ المنحازونَ فلن يقدروا أبدًا على رفعِ فنّانٍ أو كاتبٍ أو شاعرٍ عاديٍّ إلى مستوى العباقرةِ ، لأنّ غربالَ تاريخِ الفنِّ والأدبِ في منتهى الدّقةِ فلا تنفذُ من مسامّهِ إلاّ المبدعونَ الأفذاذُ مهما كانت أشخاصُهم وأوضاعُهم

 

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*